نقدم لكم تقرير شامل عن مكان مميز جدا في دبي وهو يعتبر من اجمل اماكن الجذب السياحية لذلك اليكم تقرير عن شاطئ جميرا المفتوح 2020.
يقع شاطئ جميرا المفتوح في منطقة الجميرا في دبي، ويعتبر من شواطىء دبي المثالية للسباحة وقضاء أجمل الأوقات و السياحة في دبي ويضم هذا الشاطىء منقذين محترفين ومرافق استحمام وحمامات، وممارسة رياضة الجري ، كما ويوجد كذلك أماكن لتناول الوجبات الخفيفة والمشروبات .
يطلق أيضا على شاطئ جميرا المفتوح اسم شاطئ الرمال البيضاء وهو ما يتضح سبب تسميته بعد زيارتك له أو بمجرد فتح مقطع الفيديو التالي ، وهو شاطئ رائع للغاية يطل على الخليج العربي والذي يتصل بسلطنة عمان أيضا وبدولة قطر والبحرين والكويت والسعودية وإيران كذلك .
ويمتد شاطئ الجميرة المفتوح على طول الساحل الجنوبي لدولة الإمارات العربية المتحدة من المنطقة التاريخية في المدينة حتى نخلة الجميرة وينتهي بين الطرف الجنوبي من مرافق الميناء في جبل علي وحتى مساكن شاطئ الجميرة ” المجاور لمنطقة مرسى دبي ” .
واجهة شاطئ جميرة تتميز بتواجد الفنادق الفخمة مثل فندق برج العرب و فندق جميرا بيتش والمنتجعات وحديقة وايلد وادي المائية ومجمعات التسوق ومدينة الجميرة ذات الطراز القديم ، وتشمل المناطق المحاذية لشاطئ الجميرة في دبي آل صفوح وأم سقيم وهي المناطق التي يشار اليها بأكملها أنها ” طريق شاطئ الجميرة ” وهي ابتداءا من الأحياء والمناطق من الحافة الجنوبية من الكرامة إلى محطة نخلة الجميرة في قرية المعرفة .
مواعيد الزيارة ورسوم الدخول
شاطئ الجميرة يقع في عنوان منطقة جميرا الأولى، إمارة دبي ، الإمارات العربية المتحدة ، وهو مجاني الدخول تماما ولكن يشترط عدم دخول المأكولات والمشروبات خصوصا مع توفر العديد من المناطق التي تتيح لك فرصة شراء ما تريد وترغب ، وهو بالمناسبة ايضا من الشواطئ المفتوحة للجمهور على مدار الساعة .
كل ما عليك فعله للإستمتاع بأشعة الشمس الدافئة في شاطئ الجميرة في إمارة دبي هو الذهاب فهو من أكثر الشواطئ التي تعتبر مثالية لقضاء أوقات رائعة وللسباحة أيضا في أغلب أوقات السنة ، حيث يضم العديد من مرافق الإستحمام وحمامات منقذين محترفين .
وهو يتيح الفرصة لجميع سكان المنطقة من المواطنين والمقيمين الإستمتاع بممارسة رياضة الجري على الرمال والسباحة في مياه البحر أو حتى مجرد البقاء على الشاطئ والإسترخاء ، خصوصا مع توفر العديد من الأماكن لتناول المشروبات والوجبات الخفيفة .
